خلاصات الاستشارة التي تم إطلاقها عبر المنصة الرقمية “أشارك” حول موضوع اقتصاد الرياضة
30% نادرا ما يمارسون الرياضة
بخصوص علاقة المواطنات والمواطنين بالرياضة، أظهرت النتائج المستمدة من الاستبيان أن أزيد من نصف المستجوبين يمارسون الرياضة بشكل منتظم، وأن زهاء 12 في المائة منهم يشاركون في المنافسات الرياضية. في المقابل، أكد 30 في المائة من المستجوبين أنهم نادرا ما يمارسون الرياضة.
64% يعتبرون أن السياسات العمومية يتعين عليها استهداف ألعاب القوى
بالموازاة مع ذلك، يتبين أن 64 في المائة من المشاركين يعتقدون أن السياسات العمومية يتعين عليها استهداف ألعاب القوى، تليها كرة القدم بنسبة 60 في المائة، ثم كرة السلة بنسبة 43 في المائة. في حين، يرى 21 في المائة و8 في المائة فقط من المستجوبين على التوالي، أن الفروسية والغولف يتعين استهدافهما من قبل السياسات العمومية. أما في ما يخص ملاعب القرب، يؤكد نصف المستجوبين أنهم غير راضين بتاتا عن إمكانية الولوج إلى ملاعب القرب. في حين، عبر 9 في المائة فقط عن رضاهم على إمكانية الولوج إلى هذه الملاعب.
50% غير راضين بتاتا عن إمكانية الولوج إلى ملاعب القرب
وفي ما يتعلق بالأسباب التي تحول دون حضور المواطنات والمواطنين للتظاهرات الرياضية، تركزت نسبة 65.5 في المائة من أجوبة المشاركين حول المشاكل المتعلقة بالأمن داخل الملاعب. بينما يرى أزيد من نصف المستجوبين أن مستوى الفرجة الرياضية في المغرب يعتبر من بين الأسباب التي تحول دون حضور المواطنات والمواطنين للتظاهرات الرياضية. كما تجدر الإشارة إلى أن نسبة 31 في المائة من المستجوبين تعتقد أن قلة الاهتمام بالرياضة يعد من بين الأسباب التي تحول دون حضور التظاهرات الرياضية.
أكثر من 65% يعتبرون أن المشاكل المتعلقة بالأمن داخل الملاعب تحول دون حضور المواطنات والمواطنين للتظاهرات الرياضية
وفي ما يتعلق بالأسباب التي تحول دون حضور المواطنات والمواطنين للتظاهرات الرياضية، تركزت نسبة 65.5 في المائة من أجوبة المشاركين حول المشاكل المتعلقة بالأمن داخل الملاعب. بينما يرى أزيد من نصف المستجوبين أن مستوى الفرجة الرياضية في المغرب يعتبر من بين الأسباب التي تحول دون حضور المواطنات والمواطنين للتظاهرات الرياضية. كما تجدر الإشارة إلى أن نسبة 31 في المائة من المستجوبين تعتقد أن قلة الاهتمام بالرياضة يعد من بين الأسباب التي تحول دون حضور التظاهرات الرياضية.